المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٣

مجموعة مسلحة تابعة للجيش الوطني تهاجم كادر "جامعة الشام" بحلب

صورة
  فاطمة السويد: خبر للأنباء أعلنت جامعة الشام في أعزاز بريف حلب الشمالي، تعليق الامتحانات والحضور الرسمي لأعضاء هيئة التدريس والإداريين، حتى إشعار آخر، بسبب هجوم نفذته جماعة مسلحة تابعة ل "الجيش الوطني السوري"، بقيادة أحد طلاب الجامعة. وقال مراسل "خبر للأنباء" إن ما يسمى ب "محمد ديبو"، وهو طالب في جامعة الشام في السنة الثانية من الجامعة بكلية الهندسة المدنية، وينتمي إلى فصيل "الجبهة الشامية" في "الجيش الوطني"، هاجم ب 10 مسلحين، على موظفي الجامعة. وأوضح مراسلنا أن المجموعة المسلحة انتظرت موظفي الجامعة، بمن فيهم رئيسها ونائبه وأعضاء هيئة التدريس، أمام الجامعة وأخرجتهم من السيارة التي كانوا يستقلونها، واعتدوا عليهم بالضرب والشتم والتهديد. وأشار إلى أن سبب الهجوم يرجع إلى أن "ديبو" استنفد فرص التخرج من الجامعة، بسبب فشله المتكرر، ورفضه العمل أو حضور المحاضرات العملية، مضيفا أن "ديبو" يطالب إدارة الجامعة بترقيته والسماح له بتقديم مواد من "مائة"، على الرغم من عدم حضوره جلسات عملية، فضلا عن تعثره عن دفع الرسوم. في

الوعي الجمعي وعلاقته بهوية وتاريخ الأمم

صورة
خلف حزب الله: وكالة خبر للانباء  يعد مفهوم " الوعي الجمعي" والتاريخ باب واسع ومركزي في فهم العالم والتوازنات التي تحدث بين القوى الكبرى فما بين النظر إلى تاريخ جغرافية كل أمة من الأمم يقف المراقب لحال تلك الأمم مستنداً وقارئاً لواقعها  ما بين التاريخ والحاضر ليشكل من خلال قرائته تلك واقعاً ووعياً يفهم من خلاله حال الأمة المراد دراستها ودراسة واقعها وهذا المنظور من الدراسة تتصرف بناءاً عليه الدول الكبرى. لكن وبذات الوقت مفهوم الوعي الجمعي هو أوسع من التاريخ وإن ربط به لأن التاريخ هو وصف لواقع وتاريخ كل أمة هو وصف لواقعها ما لم تتم محاربتها وتخريب هويتها. ومن هذا المنطلق يبتغي للمراقب أو القارئ العاقل ألا يستعيد التاريخ كما هو بل يستحضر التاريخ بعقل نقدي وفهمٍ أوسع نضيف من خلال فهما له مفهم ما يساعدنا على  بناء هويتنا الجمعية والثقافية وذكرتنا التي نحاول من خلالها أن نوظفها "للحظة الإجماع". وكما أنه كل أمة تحتاج( للاجماع الجمعي) من أجل أن تتطور وتتماسك وتحافظ على وجودها بين الأمم أيضاً بالمقابل تحتاج الدول لبناء ذات الإجماع كي تتشكل وتحافظ على وجودها وتماسكها الاجتماع

النفوذ الإيراني: مخططات جديدة ونوايا خفية على الساحل السوري

صورة
 فاطمة السويد: خبر للأنباء كشفت وثائق سرية مسربة من جماعة "الانتفاضة حتى الإطاحة" المقربة من منظمة مجاهدي خلق، عن خطط جديدة ونوايا خفية لخطط النظام الإيراني للاستحواذ على آبار النفط في سوريا. وأشارت الوثائق إلى أن النظام الإيراني يفرض في خططه مشاريع اقتصادية ضخمة على النظام السوري في مجال النفط والغاز والطاقة، بما في ذلك بناء مصفاة لتكرير النفط على شواطئ الساحل السوري. وأشارت الوثائق إلى أن طهران ستعتمد على النفط الإيراني الذي تصدره طهران إلى سوريا عبر ميناء بانياس غربي سوريا. تضمنت الوثيقة الأولى تقرير مهمة مجموعة شركات النفط والغاز " باراسيل " ومؤسسة ساتا للضمان الاجتماعي للقوات. القوات المسلحة الإيرانية التي أرسلت إلى سوريا للتحقيق في أوضاع الاستثمار في صناعات النفط والغاز. كما تشير التحذيرات الواردة إلى أن إيران تسعى لتحقيق مكاسب اقتصادية في سوريا، بعيدا عن دعاية العمل على إعادة الإعمار في سوريا. وأشارت الوثيقة إلى أن إيران ستعتمد على استخدام النفط الخام الإيراني عند الاستثمار في مصفاة نفط في الجزء الغربي من سوريا بالقرب من مياه البحر الأبيض المتوسط. وتشير الوثي